كان الوصول للقاهره
فى ليله رمضانى
ورد و بخارى بيتسمع
بعد المغيب
والقاهره... وبخوطْرها
نزعت من الننى البصر
وعشان ما تدرك وقتها
فمرجحت طومان
ف حبل المشنقه
بندول ساعات
يحسب لها
كام عام يمر
كان اللى باقى
من طعام السلطنه
ممدود سماط
من باب زويله للحسين
وصلوا الصبايا سبايا
من بلاد الروم
موكب نخاسه منطلق
قاصد بلاط المعتصم
كرباج معلم بيئلم
على ظهرها المرمر
ما تقولى اسمك يا جاريه ؟
قالت : شجر الدر
0 التعليقات:
إرسال تعليق